تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا

تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا حيثُ يُستخدم هذا الدواء في علاج نوبات الصرع الجزئية التي تصيب الكبار والأطفال على وجه الخصوص من خلال تقليل نشاط كهرباء الدماغ عند المريض، لذلك يهتم موقع صفحات بتقديم عدد من تجارب استخدام دواء كيبرا في علاج الصرع، مع الآثار الجانبية للدواء.

تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا

مر العديد من الأشخاص بتجربة تناول دواء الصرع كيبرا، وتتمثل بعض تجارب الدواء فيما يلي:[1]

التجربة الأولى مع دواء كيبرا لعلاج الصرع

تروي هذه التجربة إحدى الأمهات كما يلي:

  • تقول الأم أن لديها طفلاً يعاني من نوبات الصرع المتكررة منذ صغره.
  • ذهبت السدة للكثير من الأطباء، وجربت العديد من أنواع الأدوية لعلاج تلك النوبات والتخفيف من حدتها.
  • نصحها الطبيب بتجربة دواء كيبرا لعلاج الصرع، وأخبرها أنه دواء سريع المفعول والتأثير.
  • بدأت السيدة بالفعل في إعطاء طفلها الدواء مع الاستشارة الطبية المستمرة؛ حيث إن الدواء لا يتم إعطاؤه إلا تحت إشراف الطبيب.
  • بعد فترة من استخدام الدواء قلت نوبات الصرع التي كانت تصيب طفلها بشكل ملحوظ.
  • أخبرها الطبيب أنها لا تتوقف عن الدواء مرة واحدة لتجنب الآثار الجانبية المحتملة له.

اقرأ أيضًا: تجارب مع الحمل الضعيف

التجربة الثانية مع دواء كيبرا لعلاج الصرع

تروي التجربة الثانية من تجارب دواء كيبرا للصرع إحدى السيدات كما يلي:

  • تقول السيدة صاحبة التجربة أنها مصابة بالصرع منذ صغرها؛ بسبب زيادة النشاط الكهربائي في دماغها.
  • تكمل السيدة أنها جربت الكثير من الأدوية للتخفيف من نوبات الصرع، ولكنها كانت تسبب لها آثار جانبية غير مرغوبة.
  • أغلب الأدوية كانت تسبب لها الدوخة وقلة الاتزان والشعور بالغثيان.
  • وصف لها الطبيب دواء كيبرا لعلاج الصرع، وأخبرها أنه من أفضل الأدوية لمثل حالتها.
  • نصحها الطبيب بالاستمرار في تناول الدواء حتى إذا شعرت بتحسن ونصحها بالمتابعة الطبية المستمرة.
  • أخبرها الطبيب أن الدواء له أعراض انسحابية عند التوقف عنه مرة واحدة؛ لذلك من المهم استشارة الطبيب قبل التوقف عن تناوله.

تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا

اقرأ أيضًا: تجارب المطلقات بعد الطلاق

التجربة الثالثة مع دواء كيبرا لعلاج الصرع

التجربة الثالثة مع دواء كيبرا لعلاج الصرع يمكن التعرف عليها فيما يلي:

  • يقول أحد الشباب أن لديه أخاً صغيراً لا يتعدى العاشرة من العمر يعاني من نوبات الصرع المتكررة.
  • هذه النوبات كانت لا تفارق الطفل منذ الصغر، وفي بعض الحالات يفقد الطفل وعيه في الشارع، أو في المدرسة.
  • ذهبت الأسرة بالطفل إلى طبيب متخصص في المخ والأعصاب، والذي وصف لهم دواء كيبرا بعد الفحص وعمل رسم للمخ.
  • أخبرهم الطبيب أن الأمر لا يدعو للقلق والتوتر، وأخبرهم أن أهم طرق النجاح في العلاج تتمثل في المداومة على العلاج والمتابعة الطبية المستمرة.
  • مع إعطاء الطفل للدواء قلت نوبات الصرع إلى حد بعيد وأصبحت نادرة.

نرشح لكم أيضًا قراءة المقالات التالية:

ما هي الآثار الجانبية لدواء كيبرا للصرع

هناك بعض الآثار الجانبية للدواء قد تصيب بعض المرضى يمكن عرضها فيما يلي:[1]

  • فقدان الشهية، لا سيما عند الأطفال صغار السن.
  • الشعور بالدوخة وعدم الاتزان.
  • سيلان الأنف.
  • الإصابة بالطفح الجلدي.
  • نوبات الإسهال بعد تعاطي الدواء مباشرة.
  • تغير في المزاج وتوتر وقلق.
  • الصداع.

هكذا؛ وفي نهاية هذا المقال يكون قد تم عرض تجارب مرضى الصرع مع دواء كيبرا، ومن خلال تلك التجارب اتضحت الفوائد الكثيرة للدواء كما عُرض أيضًا بعض الآثار الجانبية التي قد تصيب بعض الأشخاص.

اقرأ أيضًا:

الأسئلة الشائعة

ما هو الطعام الممنوع لمرضى الصرع؟

ما هو الطعام الممنوع لمرضى الصرع؟
التقليل من الأطعمة التي تؤثر على الخلايا العصبية في الدماغ مثل الشوكولاتة والشاي والقهوة والحلويات والمشروبات الغازية بأنواعها.

هل احد شفي من مرض الصرع؟

هل احد شفي من مرض الصرع؟
في الغالب لا يتم الشفاء من نوبات الصرع، ولكن يتم السيطرة عليها.

أعراض ما بعد نوبة الصرع؟

أعراض ما بعد نوبة الصرع؟
الشعور بالغثيان والدوخة والتعب العام وتشوش النظر والرغبة في النوم.

المراجع