تجربتي مع بخاخ افوجين للشنب

تجربتي مع بخاخ افوجين للشنب، يعاني أغلب الرجال من مشكلة الفراغات في الذقن والشنب والشعر الخفيف، فالبعض منهم يلجأون إلى عمليات زرع الشعر والبعض الآخر يفضلون المعالجة بمستحضرات طبية كبخاخ أفوجين قبل اللجوء إلى عمليات الزرع، وعبر موقع صفحات سنتناول آراء بعض الأشخاص الذين استخدموا بخاخ أفوجين ومدى الرضى عن هذه التجربة.

تجربتي مع بخاخ افوجين للشنب

يحتوي بخاخ أفوجين على المينوكسيديل بنسبة خمسة بالمئة وهي مادة فعالة تساعد تعزيز الدورة الدمويّة في الأوعية التي تحيط ببصيلات الشعر، ويساعد على تجديد الخلايا وتقوية البصيلات وتحفيز ظهور شعر اللحيّة والشنب وتكثيفها، وقد روى أحد الأشخاص تجربته باستخدامه، وقال:

كانت تجربتي مع بخاخ أفوجين للشنب إيجابيّة، وحصلت على نتائج رائعة لم أتوقع الحصول عليها بهذه السرعة، حيث ازداد كثافة شعر شنبي ونمو الشعر في الفراغات بانتظام وبشكل جميل وليس عشوائياً مما دفعني لاستخدامه لتكثيف شعر لحيتي ورأسي، كما روى أحد الرجال الذي يعاني أيضاً من شعر شنب وذقن خفيف وقال: ذهبت إلى الطبيب، وقد نصحني به بعد إجراء اختبار حساسية قمت بالمداومة عليه، وبعد أربعة أشهر وصلت إلى النتيجة التي أرغبها، وقد أصبحت مقتنعاً أكثر بشكلي.

تجربتي مع التحسس من بخاخ افوجين

تعتبر مادة المينوكسيديل فعالة في إنبات وتكثيف الشعر، لكن هناك بعض الأشخاص تكون لديهم حساسيّة اتجاه هذه المادة، وقد روى أحد الأشخاص تجربته مع الحساسيّة بسبب استخدامه، وقال:

أخبرني صديقي عن تجربته الرائعة من استخدام بخاخ أفوجين، وقررت أن أخوض التجربة؛ لأنني كنت أعاني من شعر شنب ولحية خفيف، وكنت أرغب بتكثيفهم، وعند شرائه لم أقم بإجراء اختبار حساسيّة، وعند البدء باستخدامه بدأت بالتدريج ظهور بعض الأعراض الاحمرار والشعور باللذعة وحرقة وبعض التورم، ثم بدأت الأعراض تتفاقم لتصل إلى الطفح الجلدي والتورم، وبعد ذهابي للطبيب أخبرني أنني أعاني تحسساً من مادة المينوكسيديل، ويجب إيقافه فوراً، وأنصح المقبلين على استخدامه إجراء اختبار حساسيّة على منطقة من الجسم والتأكد من النتيجة لكي لا تتفاقم معهم الأعراض مثلي.

إلى هنا نكون قد وصلنا لختام مقالنا الذي حمل عنوان تجربتي مع بخاخ افوجين للشنب، وقد تطرقنا في سطوره لذكر آراء بعض الأشخاص الذين قاموا بتجربته ومدى رضاهم عن النتيجة.

المراجع

[1]mayoclinic.orgMinoxidil (Topical Route)12/12/2022