تفتيح المناطق الحساسة بالليزر تجربتي

تفتيح المناطق الحساسة بالليزر تجربتي، تعد مشكلة السواد في المناطق الحساسة، أو في مناطق أخرى من الجسم مشكلة تعاني منها أغلب النساء، فهناك عدة طرق لتفتيح يتم اللجوء إليها منها الليزر وكريمات التفتيح وغيرها، وعبر موقع صفحات سنتناول تجربتي لتفتيح المناطق الحساسة بالليزر وعدة تجارب منزلية أخرى قامت بها عدة سيدات.

تجربتي تفتيح المناطق الحساسة بالليزر

يعتبر الليزر أحد الطرق المهمة التي تلجأ إليها أغلب النساء، ويوجد نوعان لها الكربوني والفراكشنال حيث لكل منهما طريقة ومواد خاصة تختلف عن الآخر، وقد روى الكثير من النسوة تجربتهم مع تفتيح ليزر الفراكشنال، وكانوا راضين كل الرضا عن ذلك، وفيما يلي نرفق تجربة لذلك: 

  • روت سيدة ثلاثينية عن تجربتها لتفتيح المناطق الحساسة مع ليزر الفراكشنال، ووجدت أن مزاياه:
  • يعمل الفراكشنال على تقشير طبقات الجلد الخارجية
  • كما يعمل على معالجة مشاكل البشرة كالكلف والتصبغات من خلال تحفيز إفراز الكولاجين الذي يعمل على تحسن الجلد، يختلف الفراكشنال عن الليزر العادي حيث يعطي نتيجة سريعة، ولا تؤخذ بعد الجلسات فترات نقاهة، ولا يسبب احمرار الجلد أو آلام.
  • يعمل على شد البشرة والقضاء على الترهلات؛ بسبب تحفيز على إنتاج الكولاجين.

كما روت عن عيوبه أنها:

سبب لها بعض الحروق البسيطة، ويحتاج إلى عدة جلسات للوصول للنتيجة المرغوبة كما يسبب أحياناً كدمات وفي بعض الأحيان تهيج الجلد قد يستمر ليوم أو يومين بعد إجراء الجلسة.

شاهد أيضًا: تجربتي مع كريم دكتور راشيل للتفتيح

تجربتي مع الليزر الكربوني لتفتيح المناطق الحساسة

تلجأ معظم النساء لتجريب التفتيح بالليزر الكربوني، وقد روت إحدى السيدات تجربتها مع الليزر الكربوني وفوائده وأضراره فقالت:

جربت الليزر الكربوني لتفتيح المناطق الحساسة، فكانت النتيجة مرضية جداً، كانت الجلسات تقام من خلال فرد كريم الكربون على البشرة وتوجيه الليزر عليه لجعل لون البشرة افتح، فيتغلل الكربون في أعماق البشرة عند توجيه الليزر عليه فاتحاً المسامات، ومزيلاً للخلايا الميتة في الجلد، يغذي الكربون البشرة، ويحفزها على إنتاج الكولاجين الذي يعطي الخلايا النضارة، ويجدد الخلايا، فضلاً عن تقشيره للطبقة الخارجية للجلد، وتوحيده للونها، وتغير لون بشرتي كثيراً.

إلى هنا نصل إلى ختام مقالنا الذي حمل عنوان تَفتيح المَناطق الحَساسة بالّليزر تِجربتي، وقد تطرقنا في سطوره لذكر عدة تجارب منزلية لسيدات فمنها ما كان مرضي، ومنها ما كان معاكساً لذلك.

المراجع