قصتي مع سرطان الحنجرة
قصتي مع سرطان الحنجرة ساعدتني على معرفة الكثير من المعلومات المتعلقة بمرض سرطان الحنجرة، ولمساعدة كافة المصابين بسرطان الحنجرة وعائلاتهم على معرفة كافة المعلومات المتعلقة بسرطان الحنجرة سأستعرض من خلال هذا المقال على موقع صفحات أعراض الإصابة بسرطان الحنجرة مع بيان تجربتي في العلاج من سرطان الحنجرة كاملة.
أعراض الإصابة بسرطان الحنجرة
تتواجد العديد من الأعراض التي تدل على المعاناة من مرض التهاب الحنجرة، وهذه الأعراض هي:[1]
- كثرة السعال.
- صعوبة التكلم وحدوث تغيرات واضحة في الصوت.
- صعوبة البلع.
- المعاناة من ألم دائم أو عدم راحة في الأذن.
- احتقان دائماً في الحلق.
- فقدان الوزن بسرعة بدون داع.
- تورم الغدد الليمفاوية الموجودة في الرقبة.
- سماع صفير في أذن واحدة أو كلًا من الأذنين على نحو دائم.
قصتي مع سرطان الحنجرة
تجربتي في الإقامة مع أحد مرضى سرطان الحنجرة عرفتني الكثير من المعلومات المتعلقة بهذا المرض، لذا سأذكر قصتي مع سرطان الحنجرة في السطور التالية بالتفصيل، حتى يستفيد الآخرون منها:
- منذ ثلاثة أعوام عانى والدي من ألم دائم في حلقه وتورم بسيط في الغدد الليمفاوية مع ألم في إحدى الأذنين، وتغير في الصوت.
- فور أن لاحظ أبي ظهور هذه الأعراض عليه توجه للطبيب فورًا، وقد فحصه الطبيب، وأخبره أنه مصاب بسرطان الحنجرة، ويتوجب عليه أن يبدأ في العلاج الكيميائي بشكل عاجل.
- بالفعل بدأ أبي في علاج سرطان الحنجرة كيميائيًا ولأنه بدأ علاج السرطان فور ظهوره تضاءلت نسبته، ومن المرجح أن يشفى أبي من السرطان تمامًا خلال العام القادم.
في نهاية هذا المقال أكون قد عرضت كافة أعراض الإصابة بمرض سرطان الحنجرة مع بيان قصتي مع سرطان الحنجرة كاملة لمساعدة كافة المصابين بسرطان الحنجرة وعائلاتهم على معرفة المعلومات جميعها التي قد يكونون راغبين في معرفتها عن سرطان الحنجرة.