قصتي مع مرض السيلان
قصتي مع مرض السيلان ساعدتني على معرفة الكثير من المعلومات عن مرض السيلان وأيضًا عن القواعد التي يجب اتباعها لتجنب الإصابة بالأمراض التي تنتقل من خلال العلاقة الزوجية، وقد قررت أن أساعد الآخرين على معرفة هذه المعلومات عبر ذكر أعراض مرض السيلان على موقع صفحات مع بيان تجربتي في الشفاء من السيلان وأهم القواعد التي يجب الالتزام بها لتجنب الإصابة بالأمراض الجنسية.
أعراض الإصابة بالسيلان
تختلف أعراض مرض السيلان عند الرجال عن أعراض مرض السيلان عند النساء لذا سنبين أعراض مرض السيلان المختلفة عند كل من الرجال والنساء، كما سنبين أيضًا أعراض مرض السيلان التي يشتركون فيها من خلال الجدول التالي:[1]
أعراض مرض السيلان عند الرجال | أعراض مرض السيلان عند النساء | أعراض مرض السيلان المشتركة بين الرجال والنساء |
التهاب الإحليل. | الإحساس بألم عند ممارسة العلاقة الزوجية. | الإحساس بحرقة عند التبول. |
خروج قيح من العضو الذكري. | حدوث نزيف من عنق الرحم بعد العلاقة الزوجية. | الشعور برغبة شديدة في حك فتحة الشرج. |
كثرة الإفرازات المهبلية سيئة الرائحة. | آلام البطن. | |
تغير لون الإفرازات المهبلية إلى لون داكن. | تورم المفاصل والغدد الليمفاوية في الرقبة. | |
التهاب المهبل والإحساس بحرقة دائمة فيه. |
قصتي مع مرض السيلان
قصتي مع مرض السيلان ساعدتني على معرفة الكثير من المعلومات عن الأمراض المنقولة جنسيًا، لذا سأذكرها في السطور التالية، حتى يستفيد الآخرون منها:
- في بداية زواجي لاحظت إصابتي بالتهاب مهبلي شديد ترافق مع العديد من الأعراض المزعجة الأخرى مثل الألم الشديد عند الجماع والنزيف المهبلي في غير موعد الدورة الشهرية.
- في البداية ظننت أن هذا أمر طبيعي، لكن عندما بدأت الأعراض تشتد عليّ ذهبت لطبية أمراض النساء وهناك علمت أنني مصابة بمرض السيلان؛ حيث إنه قد انتقل إليّ من زوجي.
- أوصتني الطبيبة بتناول نوعين من المضادات الحيوية هما سيفترياكسون حقن وزيثروماكس كبسولات، كما أوصتني أيضًا بجعل زوجي يتوجه للطبيب المختص للعلاج من السيلان بشكل عاجل، وبعدم ممارسة العلاقة الزوجية قبل أن أشفى أنا وزوجي من السيلان بشكل كامل، حتى لا يعاودنا المرض مجددًا بشكل أكثر شراسة.
في نهاية هذا المقال أكون قد ذكرت أعراض الإصابة بالسيلان وقصتي مع مرض السيلان بالكامل مع بيان كيف شفيت من مرض السيلان بشكل كامل لمساعدة كافة من يعانون من مرض السيلان على معرفة كيفية علاجه والوقاية من عودته من جديد.