مين جربت التلقيح الصناعي وحملت بتوأم

مين جربت التلقيح الصناعي وحملت بتوأم، هذا الخيار هو الأول الذي يلجأ له الأزواج عند تأخر الإنجاب، والأزواج الذين يرغبون في إنجاب توأم حيث إن التلقيح الصناعي من أحدث الطرق الطبية في الوقت الحاضر التي سيتم التعرف عليها عبر موقع صفحات حيث ينتج عنها حمل بشكل ناجح دون ضرر، ويمكن أيضًا تحديد عدد الأجنة، لذلك سوف يتم ذكر بعض التفاصيل عن التلقيح الصناعي عبر تجربته إحدى النساء مع التلقيح الصناعي للحمل بتوأم.

مين جربت التلقيح الصناعي وحملت بتوأم

نقلًا عن إحدى السيدات اللاتي كان يعانين من تأخر الإنجاب، وذهبوا للأطباء المختصين وعندها أخبرها الطبيب بإجراء عملية التلقيح الصناعي حقن البويضات بعد تخصيبها، وهذا ما شجعني تجربة التلقيح الصناعي، حيثُ قالت عن تجربتها مع التلقيح الصناعي كانت تجربتي مع التلقيح الصناعي ناجحة حيث كنت أرغب في الحمل بتوأم، ونصحني الطبيب بإجراء التلقيح الصناعي، وذهبت بالفعل لأخذ البويضات وتخصيبها، وبعدها تم حقنها بتوأم، وبعد ذلك أخبرني الطبيب أنني بالفعل حامل بتوأم الحمد لله ولكني كان ما زال عندي شك في ذلك، ولم أُصدق هذا في البداية، وبعدها اكتشفت حملي بتوأم، وتأكدت ومرت فترة الحمل، وبعدها رزقني الله بتوأم من الذكور.

العوامل التي تزيد من فرص الحمل بتوأم

توجد بعض العوامل التي تعزز فرص حدوث حمل بتوأم، ومن أهمها:[1]

• أهم عامل وهو الوراثة، أي أن هناك أحداً في العائلة كان توأماً، أو أنجب توأماً سواء الأب أو الأم.
• سن الأم، حيث نجد أن هرمون FSH يتناسب عكسياً مع السن، فكلما زاد السن كلما قل ويساعد الهرمون البويضة في التحفيز قبل التبويض.
• عدد المرات السابقة للحمل تتحكم أيضًا إلى حد بعيد في الحمل بتوأم.
• جنس الأبوين، حيث نجد أن نسبة الحمل بتوأم تزداد في العرق الإفريقي والأوروبي، وتقل في الآسيوي.
• نجد أيضًا طبيعة جسد الأم يتحكم في حدوث الحمل بتوأم، فتقل نسبة حدوث ذلك في النساء القصيرات، ولكن هذا ليس سائدًا.

 وبذلك يكون قد تم التعرف على مين جربت التلقيح الصناعي وحملت بتوأم، هذا بالإضافة إلى توضيح مجموعة من العوامل التي تزيد من فرص الحمل بتوأم لكل الأزواج الراغبين في ذلك.