مين جربت تقشير اميلان
مين جربت تقشير اميلان، تنتشر مشكلة تصبغ البشرة نتيجة تغيرات الهرمونات، بالإضافة إلى العوامل البيئية والصحية، كما أنّها من الأعراض المصاحبة للحمل عند بعض النساء، لذا سوف نتعرف من خلال مقالنا التالي عبر موقعنا موقع صفحات على تقشير اميلان للتخلص من مشكلة التصبغات، حيث أثبت فعاليته في التعامل مع مختلف التصبغات بأسبابها.
مين جربت تقشير اميلان
نظرا لكثرة السيدات التي تعاني من مشكلة التصبغات وتنوع أساليب مواد العلاج لا بد من الاطلاع على بعض التجارب الناجحة لمعرفة مدى مناسبة الطريقة مع نوع المشكلة التي تتعرض لها السيدة، حيثُ تروي إحدى السيدات عن تجربتها مع تقشير اميلان حيثُ قالت: نظرًا لكثرة تعرضي للشمس مع عدم استخدام واقيات الشمس ظهرت العديد من التصبغات في وجهي، وخصوصا بعد الحمل والولادة زادت التصبغات، وظهرت في مناطق أخرى مع زيادة خشونة الجلد، لم تجدي الوصفات التقليدية نفعا، فقمت باستشارة الطبيبة، والتي نصحتني بإجراء التقشير البارد باستخدام كريم اميلان، وخضعت للجلسة الأولى شعرت بلسعة خفيفة أثناء الجلسة، لكن حين خضعت للجلسة الثانية من التقشير لم أشعر بشيء، وبعدها بدأ جلدي يتقشر وتساقط الجلد القديم، وظهر بعدها وجهي بإشراق وحيوية، وقلت التصبغات بصورة ملحوظة مع العناية المستمرة بعد التقشير.[1]
تقشير كيميائي للمناطق الحساسة
يعتمد التقشير البارد على مواد مضادات أكسدة التيروسين، فإنه يمنع بدوره نقل الميلانوسومات من الخلايا الصباغية إلى الخلايا الكيراتينية عند الطبقة السطحية من الجلد مما يمنع التصبغات، لكن يعتمد التقشير الكيميائي على وضع أحماض الفواكه بتركيزات معينة مما يساعد تقشير الجلد وتساقط الطبقة القديمة من الجلد وظهور طبقة جديدة أكثر صحية، لكن التقشير الكيميائي لا بد من الحذر منه؛ لأنه لا يناسب جميع أنواع الجلد وخاصةً في منطقة البكيني، حيث لا بد من الاحتراس لعدم تسبيب تهيج في الجلد أو حروق والعناية الجيدة بعد استخدامه لمنع العدوى البكتيرية في المنطقة.
وبذلك نكون قد تعرفنا على مين جربت تقشير اميلان، وكيف ساعد هذا النوع من التقشير في التخلّص من مشكلة التصبغات وتغير لون البشرة التي تتعرض له الكثير من السيدات نتيجة التعرض لأشعة الشمس أو بسبب الحمل.