عشبة المليسا جابر القحطاني

عشبة المليسا جابر القحطاني تناولها بالحديث على نطاق واسع من حيث الفوائد والاستخدامات الخاصة بها، ويطلق عليها العديد من الأسماء مثل عشبة الحب أو بلسم الليمون أو الترنجان المخزني وهو من فصيلة النعناع، ويتميز برائحته الذكية، ومن خلال موقع صفحات سيتم التعرف على  عشبة المليسا، والتي كانت تستخدم منذ قديم الزمن في الطب التقليدي القديم لعلاج العديد من الأمراض والمشاكل الصحية.

عشبة المليسا جابر القحطاني

تدخل عشبة المليسا في تصنيع العديد من الأدوية والمكملات الغذائية، وذلك لاحتوائه على بعض المركبات المفيدة، ومن أهم منافع  واستخدامات ذلك النبات ما يلي:

  • يساعد ذلك النبات على النوم بشكل أكثر راحة وهدوءاً واسترخاء لاحتوائه على حمض الروزمارينيك الذي يساعد على التخلص من الأرق.
  • تقلل تلك العشبة من مشاكل القلق والتوتر، وتحد من الإصابة بالاكتئاب.
  • تمنع تلك العشبة من حدوث الذبحة الصدرية.
  • تناول المليسا يقلل من الشعور بالعصبية، ويخفف من حدة الانفعالات.
  • تعالج بعض مشاكل الجهاز الهضمي مثل أوجاع البطن المتنوعة وبعض مشاكل المعدة.
  • تدخل في علاج قروح البرد خاصة إذا تم تطبيقها على المنطقة المصابة.
  • تقضي على حالات الصداع المستمر التي تحدث بدون أي سبب مبرر.
  • تقلل من اضطرابات المزاج والتقلبات المزاجية السريعة لقدرتها على إرخاء العضلات والأعصاب.
  • تساعد عشبة المليسا في تقليل أعراض الحيض الشهري، وتجعل المرأة تشعر بالراحة، وتعالج اضطراباتها النفسية التي تعاني منها.
  • تخفف من أوجاع وألم الأسنان إذا تم تطبيقها في مكان الضرس المصاب.
  • تعمل العشبة على تنشيط الذاكرة، وتزيد من قدرات الشخص العقلية، وتجعله أكثر قدرة على التركيز، وهي تساعد في علاج الخرف وتحد من حدوث ألزهايمر.
  • تساعد على الالتئام من الجروح وشفائها، وتخفف من التقرحات وتقضي عليها.
  • تساهم في علاج القولون العصبي، وتحد من الغازات المصاحبة له لاحتوائه على بعض المركبات التي تحد من التشنجات مثل اللينالول والسيترال.
  • تحتوي تلك العشبة على بعض مضادات الالتهابات مثل مادة التانين التي تحد من وجود الندوب والبثور وتقلل من حدوث الحكة.
  • تعمل على الوقاية من السرطان لوجود بعض مضادات الأكسدة والجذور الحرة بها.

عشبة المليسا جابر القحطاني

الأثار الجانبية لعشبة المليسا

عشبة المليسا جابر القحطاني ذكر بعض الأضرار الصحية التي تنتج عن الإفراط في تناولها والتي تتمثل فيما يلي:[1]

  • الإكثار من تلك العشبة يؤدي إلى الشعور ببعض الألم والأوجاع في المعدة.
  • يتسبب ذلك النبات في اضطرابات ومشاكل في الهضم.
  • الشخص الذي يتناول تلك العشبة يزيد لديه الشعور بالتقيؤ والغثيان.
  • تؤدي إلى حدوث انتفاخات في البطن وتزيد من الغازات.
  • المواظبة على تناول عشبة المليسا ثم وقفها بعد فترة يؤدي إلى ظهور بعض أعراض الانسحاب السيئة مثل اضطرابات النوم والقلق والتوتر الزائد.
  • يقلل ذلك النبات من معدل هرمون الغدة الدرقية ويؤثر على وظائفها بشكل سلبي.
  • إذا كنت تستخدم بعض أنواع الدواء فقد تؤثر عشبة المليسا على تفاعلاتها بطريقة سيئة.
  • هناك بعض الأشخاص يصابون بالحساسية عند تناول عشبة المليسا ويظهر ذلك عليهم عند ملامسة البشرة لتلك العشبة وينتج عن ذلك حدوث بعض الالتهابات الموضعية مثل احمرار البشرة، حك الجلد، ظهور بعض البثور.
  • يؤثر ذلك النبات بشكل سلبي على تخثر الدم ويجعله أبطأ لذلك يجب وقف استخدامها قبل العمليات الجراحية بأسبوعين لتجنب حدوث نزيف.
  • تعمل عشبة المليسا على تقليل معدل السكر في الجسم.

وفي نهاية المقال نكون قد تعرفنا على عشبة المليسا جابر القحطاني أوضح منافعها العديدة وكان الإغريق يستخدمونها من أجل جذب النحل لذلك تم تسميتها بعشبة النحل، والزيت الخاص بها يتميز برائحته الذكية التي تشبه الورد لاحتوائه على بعض المركبات الكيميائية الفعالة مثل اللينالول، السيترال، الجيرانيول وغيرها.

اقرأ أيضًا:

الأسئلة الشائعة

هل المليسا هي الميرمية؟

هل المليسا هي الميرمية؟
لا ولكن تعتبر عشبة المليسة من ضمن عائلة النباتات المزهرة ومثل الميرمية وإكليل الجبل والنعاع

هل بلسم الليمون هو المليسا؟

هل بلسم الليمون هو المليسا؟
نعم فهي لها العديد من الاسم منها

هل عشبة اللويزة هي نفسها المليسة؟

هل عشبة اللويزة هي نفسها المليسة؟
عشبة الملسة هي عشبة اللويزة أو المليسا الليمونية

المراجع