قصتي مع كامبردج
قصتي مع كامبردج ساعدتني على معرفة الكثير من المعلومات المتعلقة بالطرق الصحية لخسارة الوزن دون الإضرار بالكتلة العضلية، لذا سأبين تجربتي مع رجيم كامبردج من خلال هذا المقال على موقع صفحات، مع ذكر كافة المعلومات الهامة المتعلقة بنظام رجيم كامبردج بالتفصيل، حتى يستطيع كافة الراغبين في اتباع نظام رجيم كامبردج معرفة جميع مميزاته وعيوبه قبل البدء في تنفيذه.
ما هو نظام كامبردج للدايت
نظام رجيم كامبردج هو أحد النظم الجديدة المخصصة لخسارة الوزن بسرعة، وقد سمي بهذا الاسم نسبة لمركز كامبريدج البريطاني المتخصص في علاج السمنة، وهو يعد أحد أنظمة الرجيم الخطرة؛ لأنه قد يسبب اضطرابات الجهاز الهضمي والدوار وفقدان الكتلة العضلية، بالإضافة إلى أنه يمكن أن يسبب العديد من المضاعفات الصحية شديدة الخطورة إذا قام بتنفيذه شخص مريض بأحد الأمراض التالية:[1]
- السكر.
- ارتفاع ضغط الدم.
- كسل الأمعاء.
- أمراض الكبد.
- أمراض الكلى.
- النقرس.
- السكتة القلبية أو الدماغية.
قصتي مع كامبردج
تجربتي مع نظام رجيم كامبريدج ساعدتني على معرفة الكثير من المعلومات المتعلقة بخسارة الوزن بشكل صحي، لذا سأذكرها في السطور التالية، حتى يستفيد الآخرون منها:
- بعد أن تركت الجامعة لم ألتحق بوظيفة؛ مما أدى إلى جلوسي في البيت دائمًا وازدياد وزني بشدة.
- كانت رؤيتي لنفسي، وقد أصبحت شديدة البدانة في عامي الثاني والعشرين من العمر تؤرقني بشدة، لذا قررت اتباع نظام رجيم سريع لخسارة الوزن.
- قرأت عن الكثير من أنظمة الرجيم على الإنترنت، وفي النهاية وقع اختياري على نظام رجيم كامبردج، فبدأت في تنفيذه.
- قمت باتباع نظام رجيم كامبردج لمدة أسبوعين، وفي بداية الأسبوع الثالث بدأت أشعر بضعف شديد وخمول.
- فور أن شعرت بهذه الأعراض توجهت للطبيب فورًا وهناك عرفت أنني قد خسرت جزءًا كبيرًا من كتلتي العضلية لا من دهوني وهو ما أدى لشعوري بالضعف الدائم.
- وقد نصحني الطبيب بالتوقف عن اتباع نظام رجيم كامبردج والبعد عن الرجيمات السريعة بشكل عام، ومحاولة خسارة الوزن بشكل صحي عن طريق ممارسة الرياضة والالتزام بنظام غذائي صحي متوازن السعرات الحرارية.
في نهاية هذا المقال أكون قد استعرضت ماهية نظام رجيم كامبردج بالتفصيل والطريقة التي يعمل بها مع بيان قصتي مع كامبردج كاملة، حتى يستطيع كافة الراغبين في اتباع نظام رجيم كامبردج لخسارة الوزن بسرعة معرفة جميع الفوائد والأضرار التي قد تنتج عن اتباعه.