مين جربت فيلر البكيني

مين جربت فيلر البكيني؟، يمثل الاهتمام بالمناطق الخاصة بالمرأة حيزًا كبيرًا من تفكيرها، نظرًا لكثرة العوامل التي قد تؤثر على الشكل واللون والاتساع وما يصاحبه من مدى رضا المرأة عن نفسها واستقرار علاقتها الزوجية، من خلال مقالنا التالي عبر موقع صفحات سوف نتعرف على واحدة من التقنيات الحديثة وهي تفتيت الفيلر في علاج هذه المشكلة، ولقد وجد أن له دوراً كبيراً في حل مشاكل الأعضاء الحساسة عند المرأة، لكنه يظل تجربة غير معتادة، فمن المهم معرفة تجارب سابقة للتعامل معه.

مين جربت فيلر البكيني

تتعرض المرأة للكثير من العوامل البيئية من ارتفاع الحرارة وارتفاع الرطوبة، والتعرض للولادات الطبيعية المتكررة، كما مع الوقت واستمرار العلاقة الجنسية يحدث تغيرات وهنا يأتي دور الفيلر لعلاجها حيث تقول إحدى السيدات: لقد كنت أعاني بعد ولادة ابني الثالث من تغيرات على المنطقة الحساسة، حيث لاحظت اختلاف شكل الأشفار الخاصة بالمهبل واختلاف لونها وإحساس اتساع في المنطقة عرفت فيما بعد أنّه بسبب كثرة الولادات الطبيعية، استخدمت أولًا الكثير من الوصفات العلاجية العشبية وتمارين كيجل، لكن التغيير لم يكن ملحوظاً، حتّى لجأت للطبيب، ونصحني بإجراء فيلر البكيني، وبعدها لاحظت تغييراً كبيراً من انتظام شكل الأشفار وامتلائهم مع تغير لون المنطقة، فزادت نضرة وشعرت أن اتساعها أصبح أقل وصرت أكثر رضا عن نفسي، ولقد كانت تجربة بسيطة لم تتجاوز 30 دقيقة وغير مؤلمة إطلاقًا.[1]

أضرار فيلر المناطق الحساسة

عملية فيلر البكيني من عمليات التجميل التي من الممكن أن يحصل لبعضهم بعض الأعراض الجانبية التي لا بد من التحدث عنها قبل أخذ القرار الخضوع لها:

• بعض الآلام عند ممارسة العلاقة الزوجية.
• بعض الآلام في منطقة العانة.
• بعض الحالات قد تعاني من نزيف حاد بمنطقة المهبل.
• حدوث التصاق في منطقة البكيني.
• حساسية تجاه مادة الفيلر.

وبذلك نكون تعرفنا على مِين جَربت فيلر البكيني، تعد تفنيه الفيلر واحدة من أهم الطرق التجميلية التي تخلص النساء من مشكلة اسمرار منطقة البيكيني والمنطقة الحساسة، كما أوضحنا ما هي الأضرار المحتلة من استخدام هذه التقنية.

اقرأ أيضًا: